تتحرك السعودية تجاه الملف اليمني في 3 مسارات متوازية، دعم الحلول السياسية وفق مرجعيات الشرعية والقرارات الأممية والمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني، ودعم عودة الشرعية على كامل الأرض اليمنية وانهاء انقلاب الحوثي المدعوم من النظام الإيراني وتسليمه للسلاح، ووقف استهداف المدنيين في المملكة ووقف التدخلات الإيرانية في الشأن اليمني.
وعندما التقى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان برئيس الوزراء اليمني الدكتور معين عبدالملك تم استعراض تلك المحاور وبحث الأوضاع والمستجدات على الساحة اليمنية والجهود المبذولة بشأن أمنها واستقرارها وتنميتها والتعاون الوثيق والمشترك بين البلدين.
لقد رفضت مليشيات الحوثي الانقلابية كل جهود الحل السياسي السلمي، وتحدت قرارات المجتمع الدولي، والجهود الدبلوماسية والسياسية لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، بالمقابل التزمت الحكومة الشرعية بالحلول السياسية الجادة التي تساهم في تجنيب اليمن المزيد من الدمار وسفك الدماء، وفقا للمرجعيات المتفق عليها والمتمثلة في قرار مجلس الأمن والمبادرة الخليجية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني، والتزمت بمرونة في بعض النقاط لكي ترسل رسالة أنها حريصة على الشعب اليمني.
وفي الوقت نفسه، استمرأت المليشيا الانقلابية الخروقات للهدنة التي أعلنتها الأمم المتحدة بموجب اتفاق السويد بشأن الحديدة في ديسمبر الماضي، وقامت بالعديد من الخروقات لها.
المملكة ستستمر في الدعم الكامل للحكومة الشرعية اليمنية لترسيخ دعائم الأمن والاستقرار في المحافظات المحررة ومكافحة الإرهاب، وإعادة الإعمار حتى يتحقق النصر الكامل للشعب اليمني وتعود الشرعية على كامل التراب اليمني، حيث كانت الشرعية وما زالت حريصة على مد يد السلام وفق قرارات الشرعية الدولية لإخراج اليمن من النفق المظلم والحرب العبثية التي أشعلتها المليشيا الانقلابية لمحاولة فرض مشروعها الطائفي وخدمة داعميها في إيران.
والمملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين ماضية في لجم إرهاب الحوثي عبر دعم التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن واجتثاث الحوثي استجابة للشرعية اليمنية.
وعندما التقى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان برئيس الوزراء اليمني الدكتور معين عبدالملك تم استعراض تلك المحاور وبحث الأوضاع والمستجدات على الساحة اليمنية والجهود المبذولة بشأن أمنها واستقرارها وتنميتها والتعاون الوثيق والمشترك بين البلدين.
لقد رفضت مليشيات الحوثي الانقلابية كل جهود الحل السياسي السلمي، وتحدت قرارات المجتمع الدولي، والجهود الدبلوماسية والسياسية لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، بالمقابل التزمت الحكومة الشرعية بالحلول السياسية الجادة التي تساهم في تجنيب اليمن المزيد من الدمار وسفك الدماء، وفقا للمرجعيات المتفق عليها والمتمثلة في قرار مجلس الأمن والمبادرة الخليجية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني، والتزمت بمرونة في بعض النقاط لكي ترسل رسالة أنها حريصة على الشعب اليمني.
وفي الوقت نفسه، استمرأت المليشيا الانقلابية الخروقات للهدنة التي أعلنتها الأمم المتحدة بموجب اتفاق السويد بشأن الحديدة في ديسمبر الماضي، وقامت بالعديد من الخروقات لها.
المملكة ستستمر في الدعم الكامل للحكومة الشرعية اليمنية لترسيخ دعائم الأمن والاستقرار في المحافظات المحررة ومكافحة الإرهاب، وإعادة الإعمار حتى يتحقق النصر الكامل للشعب اليمني وتعود الشرعية على كامل التراب اليمني، حيث كانت الشرعية وما زالت حريصة على مد يد السلام وفق قرارات الشرعية الدولية لإخراج اليمن من النفق المظلم والحرب العبثية التي أشعلتها المليشيا الانقلابية لمحاولة فرض مشروعها الطائفي وخدمة داعميها في إيران.
والمملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين ماضية في لجم إرهاب الحوثي عبر دعم التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن واجتثاث الحوثي استجابة للشرعية اليمنية.